يزداد البحث عن صلاة الزلزال ، تزامنا مع وقوع الزلازل في المنطقة العربية ، كان آخرها الزلزال الذي ضرب تركيا اليوم بقوة 6.4 درجة على مقياس ريختر ، والذي شعر به سكان 10 دول ، بما في ذلك مصر وفلسطين ولبنان وسوريا.
وذكرت دار الافتاء في صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” أن السنة النبوية الشريفة تحتوي على العديد من الأدعية التي يستحب قولها عند وقوع كارثة ، ومنها الزلازل.
ونصحت “الإفتاء” بتكرار قول الرسول صلى الله عليه وسلم إذا هبت العواصف: اللهم إني أسألك خيرها وخير ما فيها وخير. بما أرسلت به ، وأعوذ بك من شرها ، وشر ما فيها ، وشر ما أرسلت بها. علما أنه يجب علينا عند الشعور بالذعر الدعاء والإكثار من الدعاء والاستغفار عند حدوث الزلازل ونحوها ، كما قال الله تعالى في سورة الإسراء: “ولا نرسل آيات إلا الترهيب”.
وأشارت دار الافتاء إلى أنه من بين الدعاء المشهورة والمحبوبة وقت النكبة ما ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم: “اللهم إني أسألك المغفرة والعافية”. في الدنيا والآخرة. عري ، وتأمين أهلي ، اللهم احفظني من أمامي ومن خلفي ومن يميني ومن يساري ومن فوقي ، وأعوذ بعظمتك من الاغتيال من تحتي.
استجاب الدعاء
اللهم إني أسألك المغفرة والعافية في الدنيا والآخرة. بعظمتك ، سأغتال من تحتي “.
“اللهم لا تقتلنا بغضبك ولا تدمرنا بعذابك واشفنا قبل ذلك.”
“اللهم احفظنا من النوازل والبراكين والزلازل والمحن ومن كل الفتن ظاهرة كانت ام مستترة”.
“اللهم إني أستودعك كل المسلمين في بلاد المسلمين رجالاً ونساءً ، واجعل ما يصيبهم خيراً ونعمة عليهم. اللهم احفظهم وانت خير الحماة “.
ومن الأدعية التي يستحب تكرارها وقت الزلازل: “اللهم إني أسألك المغفرة والعافية في الدنيا والآخرة. ومن يساري ومن فوقي ، وأعوذ بعظمتك من التعرض للهجوم من الأسفل “.
وروي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول لما هبت الريح: اللهم إني أسألك خيرها وخير ما فيها وخير ما فيها. أرسلت بها ، وأعوذ بك من شرها ، وشر ما فيها ، وشر ما أرسلت بها. “
0 التعليقات